لذا من الأفضل أن يضيف الشخص بعض الترفيه إلى يومه الروتيني، كالتسلية والمتعة مع أفراد العائلة أو الأصدقاء.
انخرط في الأنشطة التي تجعلك تشعر بالرضى، مثل القراءة أو التأمل أو قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة.
وإذا كان لقاء اشخاص جدد هو ما تحبه في السفر، فأبدأ بالتطوع والانضمام الى النوادي والجمعيات الاجتماعية لمقابلة أشخاص جدد ومختلفين عن مجموعتك الروتينية.
كما قد يكون من المفيد التحدث عن التجربة والمشاعر مع الأصدقاء أو أفراد العائلة. هذه العملية لا تساعد فقط في تخفيف الضغط النفسي، ولكن أيضاً قد تعزز من فرص الحصول على الدعم والتفهم.
يمكنك الآن التحدث مع طبيب مختص ومعتمد عبر منصة الطبي في أيّ وقت ومن أيّ مكان؛ لتشخيص أعراض اكتئاب ما بعد السفر والتعافي منها في أقرب وقت.
اضطرابات النوم: قد يعاني الشخص من الأرق أو النوم الزائد، مما يؤثر على صحته العامة.
فقد تختلف هذه الأسباب وفقًا لحالة الشخص نفسه ووجدانه ومشاعره وارتباطته في موطنه وغايته من نور الرحلة.
يجب الاهتمام بتنسيق الوقت بعد انتهاء العمل كل يوم لقضاء أوقات ترفيه مناسبة مع الأسرة والأصدقاء للتخفيف من ضغوط وأعباء العمل.
كهف الهوتة: وجهة سياحية ساحرة تجمع بين الطبيعة والمغامرة
نقل آمن وفعال: بفضل طائرات الإسعاف الجوي، يتم نقل المرضى بأعلى درجات الأمان، مع تجهيزات طبية متطورة، مما يضمن سرعة وكفاءة الإمارات النقل خاصة في الحالات الطارئة.
يمكن الاستعانة بمدونات السفر وقراءتها من جديد لاستعادة اللحظات السعيدة التي قام المسافر بتسجيلها عن طريق مذاكرات السفر والتي تكشف عن التجارب المختلفة والجديدة التي قام بها المسافر خلال فترة الرحلة.
اكتئاب ما بعد السفر أو اضطراب ما بعد الإجازة هو الجمع بين عدة مشاعر بين الحزن والملل والخوف من العودة إلى الحياة الحقيقية بما فيها من ضغوط، فضلاً عن الأرق وصعوبة التركيز
تعتبر ممارسة التمارين الرياضية والمداومة عليها من أكثر الأمور الشائعة للتغلب على اكتئاب بعد السفر بسبب شغل الذهن والجسد بجهد آخر، وكذلك نجد أن ممارسة التمارين الرياضية تمنح الجسم قوة وطاقة كبيرة وتعود الجسد على تحمل المشاق الصعبة؛ وبالتالي توديع فترة العطلة والراحة واستقبال أيام العمل بكل جد.
الخطورة تزداد عند المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية صحية مستمرة، حيث يمكن أن تؤثر المتلازمة على استقرار حالتهم الصحية قبل الانطلاق.